في صالاتِ (الهيلكون)، من أكون؟! كأنّني أقطنُ سطحَ الماء ربّما مسحوا عن وجهيَ ألمَ المساء، فارتديتُ زيَّاً أكثرَ لمعانًا
27-07-2012
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية